الصباح
تحت عنوان تعاقد وتفعيل آليات المحاسبة، ذكرت جريدة الصباح ما تقدم به الأستاذ لشكر أمام عموم المؤتمرين حين قال: ينبغي ألا نقع في محضور دغدغة العواطف، ومخاطبة الانفعالات، فإننا نتقدم أمام عموم الإتحاديات والإتحاديين بما نعتقد أنه أولويات في هذه المرحلة، على المستوى التنظيمي وعلى المستوى السياسي، وهذه الأولويات نعتبرها التزامات، بسبب طابعها الاجرائي، وهي جزء من سعينا نحو تطوير الأداة الحزبية لجعلها قائمة على تعاقدات واضحة، تؤطر العلاقة بين القيادة وبين القاعدة.
رسالة الأمة
في إطار متابعتها لمؤتمرالاتحاد الاشتراكي، أطلت جريدة رسالة الأمة على قراءها بمقال جاء فيه: وقد سبق انتخاب لشكر موافقة المؤتمر الوطني بالاجماع، على مشروع المقرر التنظيمي المتعلق بتعديل مقتضيات النظام الأساسي للاتحاد، بشأن كيفيات انعقاد المؤتمر، وانتخاب الكاتب الأول، وأعضاء المجلس الوطني، والكتابات الجهوية، والمكتب السياسي، وهي المصادقة التي لم يعترض عليها أحد من المؤتمرين ، ولم يصوت ضدها سوى مؤتمر واحد من أكادير، من أصل 1344 مؤتمرا.
الأحداث المغربية
خصصت يومية الأحداث المغربية صفحة كاملة لتغطية المؤتمر الحادي عشر للاتحاد الاشتراكي وقد جاءت هذه التغطية شاملة لكل النقاشات التي أغنت المؤتمر وتطرقت حتى للروح الإيجابية والنظرة المستقبلية اللتان طبعتا كافة مراحله وأشغاله، بالنسبة للاستشرافات المستقبلية ثم الحديث عن إنتخابات 2026 وما يتطلبه الفوز بها من إمكانيات وشروط، ينبغي السعي بجدية لتوفيرها حتى نكون في مستوى الرهان وقد جاء في كلمة الأستاذ لشكر بخصوص انتخابات 2026 مايلي: “تأهيل الحزب سياسيا وتنظيميا للفوز في انتخابات 2026 سواء من موقع يؤهله لقيادة الحكومة أو على أقل تقدير المشاركة فيها من موقع متقدم وفاعل أساسي” كما اعتبر أن “المرحلة الفاصلة بين المؤتمر الحالي والمقبل محطة لمواصلة تطوير الحزب على مستويات الشفافية التنظيمية والمالية والتدبيرية على قاعدة تفعيل الانضباط لمقررات الحزب وقوانينه القطع مع كل مظاهر التسيب التنظيمي ، عبر ميثاق مرجعي بمحددات قانونية وتنظيمية وأخلاقية واضحة ، مما سيسمح بتدبير الاختلاف على قاعدة منتجة سياسيا وتنظيميا وأخلاقيا”.
بيان اليوم
نوهت جريدة بيان اليوم بالإجراءات التنظيمية الرائعة، وكذا بالوسائل اللوجيستيكية المتقدمة الملائمة لأجواء الإحترازات الصحية التي يعيشها العالم هذه الأيام، حيث قالت الجريدة: “وقد شكل هذا المؤتمر بصيغته المبتكرة المستوعبة لظروف الجائحة، حدثا بارزا في المشهد السياسي، نقل إلى الرأي العام صورة حقيقية للنقاش الحر والهادئ بين أعضاء الحزب من أجل تطوير تصورهم الحزبي والتنظيمي، لتعزيز الانبعاث الاتحادي من جهة، ومن أجل بلورة رؤية سياسية تستجيب لتطلعات المغاربة وللرهانات التنموية المطروحة على بلادنا من جهة أخرى.
الصحراء المغربية
تناولت الصحفية ليلى أنوزلا عند كتابتها عن المؤتمر الحادي عشر للاتحاد الاشتراكي، وخاصة الحديث عن الجهود المبذولة من أجل إنجاح هذه المحطة التي رافقتها ظروف صعبة تجلت في جائحة كورونا ومخلفاتها .
و أشارت الصحفية أنوزلا إلى أن الاتحاديات والاتحاديين كانوا في مستوى هذا التحدي والابداع بحيث استطاع مؤتمرهم الحزبي أن يلتئم بهذا الحجم وبهذه الطريقة وفي هذه الظروف مع تجديد الثقة في ادريس لشكر كاتبا أول للحزب بأغلبية مطلقة.
العلم
في إطار تغطيتها للمؤتمر الاتحادي، أشارت يومية العلم لأهم النتائج التي تمخض عنها المؤتمر ومن أهمها تجديد الثقة في ادريس لشكر كاتبا أول للحزب بأغلبية مطلقة، وما كان ذلك ليتم إلا لما عاشته الاتحاديات والاتحاديون ورأوه من التطوير والتجديد الذي عرفته جميع الهياكل التنظيمية للمؤسسة الحزبية، وكذا الخطة التي أدار بها العملية الإنتخابية مما مكن من الحصول على نتائج ليست بالسهلة، وكذا رغبة القواعد في إتمام الأوراش المهمة التي تشرف عليها القيادة الحالية.
المشعل
أما أسبوعية المشعل فقد تناولت المؤتمر وتفاصيل التحضيرات التي عرفتها بداياته، والأجواء الجدية والساخنة التي طبعت نقاشاته، والخلاصات والنتائج التي حصدها الحزب خلال هذه المحطة . كما أكدت نفس الأسبوعية أن السبب وراء هذا “الإجماع” الذي حضي به ادريس لشكر يعود إلى أسباب رئيسية
أولا: وقف النزيف التنظيمي، إذ لأول مرة منذ سنوات لم يشهد الحزب أي انشقاق، بل بالعكس تمكن من استرجاع تنظيمات حزبية قائمة الذات، كانت قد انشقت سابقا، أو خرجت من حضن الحزب، واستطاع كذلك توسيع وتقوية الفروع الحزبية.
ثانيا:إرساء ممارسات تواصلية وعلائقية مع مختلف الأجهزة والفروع والأعضاء جعلت الجميع فاعلا ونشيطا في تنظيمات الحزب، وأصبحت العلاقة بين أعضاءه ومؤسساته ذات منحى أفقي لا عمودي.
الأسبوع الصحفي
خصصت أسبوعية “الأسبوع الصحفي”ملفها الأسبوعي لمتابعة مؤتمر حزب الوردة، حيث اتخذت لهذا الملف عنوانا هو: ادريس لشكر يقطع مع تاريخ الانشقاقات.
وقد شمل هذا الملف على نبذة مفصلة من تاريخ الحزب ورموزه، وأهم المحطات والمؤتمرات التي نظمها، وكذا تضمن الإشارة لأهم التوصيات والخلاصات التي خرج بها المؤتمرون من هذه المحطة الهامة، كما ركزت الأسبوعية في ملفها على الروح الجماعية التي ميزت كلمة لشكر الأخيرة حين دعا الإتحاديين جميعا ـ بما فيهم المنافسين ـ إلى وحدة الصف والتأسيس لمرحلة جديدة ، ونسيان الماضي، والتهمم بجعل الحزب في مقدمة معركة التحديث والتطوير، وجعل الحزب سباقا في التعاطي مع تحديات المراحل المقبلة، لكسب الرهانات التنموية، بالتوجه إلى المستقبل ونسيان الخلافات غير المنتجة.
https://www.youtube.com/watch?v=qlv1dyqHjfs
هسبريس
قامت جريدة هسبريس بتغطية أشغال المؤتمر الإتحادي خطوة بخطوة، منذ افتتاحه وحتى جلسته الختامية، وقد أشارت الجريدة في بعض مواضيعها المتعلقة بالمؤتمر إلى رحابة صدر الكاتب الأول الأستاذ ادريس لشكر لقيامه بقبول جميع الترشيحات، وكان هذا متضمنا في كلمته التي جاء فيها: إن “جميع الترشيحات التي تقدم بها الاتحاديون مقبولة”، بما فيها ترشيح حسناء أبوزيد الذي وضعته عبر مفوض قضائي.
كما نقلت الجريدة بعض نتائج المؤتمر، والتي من أهمها: إعادة انتخاب إدريس لشكر على رأس الكتابة الأولى، للمرة الثالثة، بعد حصوله على أزيد من 99 بالمائة من أصوات المؤتمرين الحاضرين بالمنصات الجهوية.
زنقة20
وتحت عنوان الملك مهنئاً لشكر بإعادة إنتخابه زعيماً للإتحاد الإشتراكي : “هذا تقدير لمسارك النضالي” حيث نشرت برقية التهنئة وابلتي أعرب فيها جلالة الملك، عن أصدق تهانئه للسيد لشكر على تجديد مناضلات ومناضلي الحزب لثقتهم في شخصه تقديرا منهم لمساره النضالي ولأدائه الحزبي.
ومما جاء في هذه البرقية “ومما لاشك فيه، فإنك بفضل مؤهلاتك الإنسانية والسياسية، وما هو مشهود لك به من تشبث مكين بثوابت الأمة ومقدساتها، ستواصل تكريس كافة الجهود من أجل تقوية موقع حزبك في الساحة السياسية، ومواصلة انخراطه الهادف، إسوة بالأحزاب الوطنية الجادة، في المسار الديمقراطي والتنموي الذي نقوده، لاسيما وبلادنا تدشن مرحلة جديدة حاسمة، حافلة بالأوراش والأولويات والتحديات الاستراتيجية، وكل ذلك في حرص موصول على جعل المصالح العليا للوطن والمواطنين، تسمو فوق أي اعتبار”.
وأضاف الملك “وإذ نطلب منك إبلاغ كافة أعضاء الحزب وهيآته عبارات تقديرنا السامي، فإننا ندعو الله تعالى أن يوفقك في مواصلة مهامك”.
العمق المغربي
وفي نفس السياق تحدث موقع العمق المغربي عن “رسالة شكر” التي وجهها لشكر لأعضاء حزبه بعد انتهاء أشغال المؤتمر الوطني 11 للاتحاد .. حيث توجه من خلالها بالشكر لـ”كل من ساهم من قريب أو بعيد في إنجاح محطة المؤتمر، التي ترقى لاعتبارها لحظة تأسيسية لمجموعة من المسلكيات والديناميات والتعاقدات التي ستؤطر المرحلة المقبلة، لكي تجعلها تعبيرا ممتدا لشعار المؤتمر: وفاء، التزام، انفتاح”. وأضاف “وهذا الشكر هو عرفان لكل الاتحاديات والاتحاديين في المكتب السياسي والمجلس الوطني السابقين اللذين دبروا المرحلة بذكاء جماعي ونكران للذات، وسعي للمصلحتين الوطنية أولا والحزبية لاحقا”، معتبرا أنه “عرفان ومحبة موصولة لكل أعضاء الحزب وعضواته في الفروع والأقاليم والجهات والمنظمات الموازية، ممن آمنوا بالحزب ومؤسساته وقياداته، وهم من يعود لهم الفضل سواء في النجاحات الانتخابية، أو في إرساء محطة المؤتمر الحادي عشر على بر الأمان.
مدار 21
الملك يهنئ لشكر ويدعوه لمواصلة الانخراط الهادف في المسار الديمقراطي كتبت الجريدة الإلكترونية “مدار 21” عن البرقية التي تضمنت تهنئة الملك للأستاذ ادريس لشكر ودعوته إياه لمواصلة الانخراط الهادف في المسار الديمقراطي.
ومما جاء في هذه البرقية “ومما لاشك فيه، فإنك بفضل مؤهلاتك الإنسانية والسياسية، وما هو مشهود لك به من تشبث مكين بثوابت الأمة ومقدساتها، ستواصل تكريس كافة الجهود من أجل تقوية موقع حزبك في الساحة السياسية، ومواصلة انخراطه الهادف، إسوة بالأحزاب الوطنية الجادة، في المسار الديمقراطي والتنموي الذي نقوده، لاسيما وبلادنا تدشن مرحلة جديدة حاسمة، حافلة بالأوراش والأولويات والتحديات الاستراتيجية، وكل ذلك في حرص موصول على جعل المصالح العليا للوطن والمواطنين، تسمو فوق أي اعتبار”.
وأضاف الملك “وإذ نطلب منك إبلاغ كافة أعضاء الحزب وهيآته عبارات تقديرنا السامي، فإننا ندعو الله تعالى أن يوفقك في مواصلة مهامك”.
أنفاس بريس
التغطية التي قامت بها جريدة أنفاس كانت تغطية متميزة، خاصة وأنها ذهبت بنا بعيدا لتسبر أغوار المنصات الدولية وكيف عاشت وساهمت في الحدث، رغم بعدها عن المركز بآلاف الأميال، وجريدة أنفاس عندما تحدثت عن منصة باريس اتخذت لتغطيتها العنوان التالي: “منصة باريس لمؤتمر حزب الوردة تلتزم بالمشروع التحرري الديمقراطي الاشتراكي”
وجاء في المقال أن منصة باريس جسدت شعار الوفاء والالتزام والانفتاح، حيث أن اللقاء كان مناسبة لاستحضار عطاءات شهداء وقادة الحركة الاتحادية من عبدالرحيم بوعبيد، المهدي بنبركة، عمر بنجلون، محمد كرينة، محمد الباهي، ثريا السقاط، امي فاما، سعيد بونعيلات، لحسن الضيافي، عبدالسلام نعمان…
والتأكيد على الالتزام بالمشروع التحرري الديمقراطي الاشتراكي ومبادئ الحكامة الجيدة بالاعتماد على آليات ديمقراطية لتدبير الخلافات والعمل على الانفتاح على القوى الحية للمجتمع والأفكار التنويرية.
منصة متميزة بمشاركة الجيل الأول لمناضلي بداية الستينات (عباس مبارك بودرقة، عضو سابق بهيئة الإنصاف و المصالحة، الدكتور عبد الحفيظ امازيغ، مدير سابق للبنك انجلو – أمريكى بباريس) وشباب من الجيل الجديد الذي تمرس على العمل النضالي بالجامعات والثانويات المغربية ( الشابين ادم بوبل ووديع ازناك).
فبالإضافة إلى مناقشة مختلف التقارير (الأدبي والمالي والتنظيمي والسياسي)، وتقديم اقتراحات لتطوير الأداء الحزب، شارك مؤتمر ومنصة باريس في التصويت على انتخاب الكاتب الأول
وقد تم اختتام لقاء منصة باريس بحفل تكريمي لعبد الحفيظ اماريغ، أحد قيدومي ومناضلي الاتحاد بفرنسا.
الجريدة 24
وتحت عنوان لشكر: وجب جعل الاتحاد في مقدمة معركة التحديث والتطوير، حيث نقل الموقع مقتطفات من كلمة ادريس لشكر بعد إعادة انتخابه كاتبا أول للاتحاد الاشتراكي وركزت على دعوته لجعل الوردة في مقدمة معركة التحديث و التطوير.
وأضاف الموقع أن لشكر أكد ، في كلمة له، عقب انتخابه خلال المؤتمر الوطني الحادي عشر للاتحاد الاشتراكي، ببوزنيقة، أن الحزب نجح بأن يكون نموذجا بالمملكة، في ظل الجائحة، بعد عقده المؤتمر في جو من الشفافية والمصداقية.
وأضاف الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، أن النقاش الهادئ الذي جمع بين الاتحاديات والاتحاديين، خلال فعاليات المؤتمر، يشكل دفعة قوية لتعزيز الانبعاث الاتحادي، قصد بلورة رؤية سياسية تستجيب لانتظارات المغاربة ولمختلف التحديات المطروحة على بلدنا.
و جدد إدريس لشكر التأكيد على أن الحزب، سيظل على نفس النهج مدافعا عن القضية الوطنية، ضد كل ادعاءات الخصوم المغرضة، مع الالتزام الواضح بالدفاع عن الوحدة الترابية.
الأول
في إطار تغطيتها للأجواء والتحضيرات التي سبقت المؤتمر ال11 لحزب الوردة، كتب الموقع الإخباري الأول موضوعا تحت عنوان: بعد التّمديد لإدريس لشكر.. مؤتمر الاتحاد في بيانه الختامي: تموقعنا في المعارضة ينبغي أن يمثل عنصر تعبئة لكل الاتحاديين لمناهضة هيمنة السلطة والمال .”
و أضاف الموقع أن الاتحاديين قالوا في بيانهم الختامي للمؤتمر إن” الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، المتشبث بهويته الاشتراكية الديمقراطية، لا يُمكن إلا أن يكون بجانب كل القوى التقدمية والحداثية التي تعمل على إعادة النظر في دور الدولة بتحويله لدور تحفيزي وتدخلي لصالح الفئات الأكثر تضررا داخل المجتمع. كما أننا نتشبث بمساندتنا لكل المدافعين عن البعُد البيئيي التنمية، وعن اعتماد خطاب جديد في موضوع الهجرة، ومنح القيم مدلولات واضحة (المساواة، العدالة، التقدم، التضامن، الإنصاف…)، وبالتالي ترسيخ التميز الجديد القادر على منح الاشتراكية الديمقراطية مكانتها الرائدة ضمن منظومة اليسار والقوى التقدمية التي لن نتوقف عن الدعوى إلى وحدتها على المستوى الوطني”.
هبة بريس
نقل الموقع الاخباري هبة بريس فيديو يتضمن جواب الأستاذ ادريس لشكرعلى سؤال الصحافة بعد انتهاء المؤتمر . سؤال الصحافة: هل يمكن لنا أن نقول لك مبروك؟
جواب الأستاذ لشكر: نعم مبروك على جميع الاتحاديين نجاح مؤتمرهم، مبروك علينا جميعا هذه المحطة الناجحة ، وقد رأيتم بأعينكم قوة الدبلوماسية الحزبية، وتجلى ذلك في حجم الشخصيات التي خاطبت الاتحاد من مختلف أرجاء العالم، وكذلك رغم ظروف الجائحة، رأيتم مستوى التنظيم والتأطير كل شيء الحمد لله كان حاضرا وكأننا في عقدنا مؤتمرنا بشكل حضوري.
تعليقات
0