تثير قضية سحب رخص القيادة تلقائيًا بعد سن 65 عامًا جدلًا واسعًا في أوروبا، حيث أنطلقت نقاشات حادة بشأن حقوق كبار السن واستقلاليتهم. فقد بدأت بعض دول الاتحاد الأوروبي بالفعل في تطبيق قواعد صارمة تتعلق بهذا الموضوع، مما طرح تساؤلات حول مدى تأثير هذه الإجراءات على حرية هذه الفئة العمرية وحياتها اليومية.
في الوقت الذي تشهد فيه أوروبا شيخوخة متزايدة للسكان، لجأت دول مثل إيطاليا وإسبانيا وهولندا إلى فرض فحوصات صحية منتظمة على السائقين الذين تجاوزوا 65 عامًا لضمان سلامتهم وسلامة مستخدمي الطرق. على سبيل المثال، في إسبانيا، يُطلب من السائقين إجراء فحوصات كل عشر سنوات قبل بلوغهم هذا العمر، ولكن بعد تجاوزه تصبح الفحوصات إلزامية كل خمس سنوات، وقد تقل الفترة إلى سنتين أو ثلاث سنوات إذا تم تصنيف السائق على أنه “معرض للمخاطر”. هذه الفحوصات ليست شكلية، بل تشمل تقييمًا شاملًا للرؤية، والسمع، وردود الفعل، مما قد يؤدي إلى سحب الرخصة إذا لم يتم اجتيازها.
إلى جانب ذلك، يعكس هذا الإجراء قلق السلطات من تزايد عدد كبار السن الذين يقودون السيارات، حيث تُظهر الإحصائيات في إسبانيا أن السائقين الذين تجاوزوا 65 عامًا يشكلون أكثر من 15% من إجمالي السائقين، وهو رقم يدعو إلى التفكير في إجراءات لضمان سلامة الطرق. ومع ذلك، تشير البيانات إلى أن الفئة العمرية المسؤولة عن النسبة الأكبر من الحوادث هي الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا، ما يفتح المجال لنقاش أوسع حول جدوى التركيز على كبار السن وحدهم.
ومن بين الأفكار المثيرة للجدل، اقتراح وضع شارة “S” على سيارات السائقين المسنين، وهي خطوة يعتبرها البعض وسيلة للتنميط والتمييز، بينما يراها آخرون إجراءً ضروريًا لتحذير مستخدمي الطرق الآخرين. ومع ذلك، يظل التساؤل قائمًا حول ما إذا كان من الأنسب إعادة هيكلة نظام السلامة المرورية بشكل شامل بدلاً من استهداف فئة بعينها.
في إطار هذه النقاشات، تسعى المفوضية الأوروبية إلى توحيد القواعد المرتبطة برخص القيادة في جميع دول الاتحاد. ومن بين المقترحات المطروحة إنهاء صلاحية رخص القيادة مدى الحياة المعمول بها في بعض الدول، مثل فرنسا. هذا التوجه يهدف إلى ضمان مستوى موحد من السلامة المرورية، لكن يثير تساؤلات حول إمكانية تطبيق قواعد مرنة تراعي الفروقات الفردية بدلاً من التعميم.
في حين تطبق إسبانيا فحوصات طبية شاملة للسائقين بعد سن 65 كل خمس سنوات، وتفعل إيطاليا وهولندا الشيء نفسه، تظل فرنسا حتى الآن بلا متطلبات إلزامية. هذا التباين في السياسات يعكس تحديات توحيد القواعد على مستوى القارة، ما يجعل القضية موضوعًا للجدل بين من يدافعون عن السلامة ومن يخشون التعدي على حرية كبار السن واستقلاليتهم.
هذا يعتبر تمييز على اساس السن و مصادرة حقوق شخصية
في اروبا يطبق على كبار السن فحص طبي كل خمس سنوات مع تخفيضات مهمة في وسائل السفر و السكن و اعفائهم من عدة ضرائب في حين نحن يلزمنا فحص طبي بالمقابل كل سنتين و في غياب أي تحفيز كالتخفيضات التي يستفيذ منها شيوخ الاوروبيين.
اذا تم سحبها ممن تجاوزوا سن 65 و اذا لم يتم ثوريتها، فسوف تختفي من الوجود تدريجيا، نتمنى ان تفتح المجال لشركات توظف الشباب المتعلم.
Le retrait du permis de conduire est un crime .A mon avis il est préférable que le retrait se fera sur avis de l individu lorsqu il sentira qu il n est plus en mesure de conduire suivant sa capacité corporelle ou plutôt sa santé en générale suivant son avis
كلامك كلة غلاط و مفيش حاجه اسمها إلغاء الرخصه في السن دة معرفش حضرتك جبت منين الكلام الغير موثوق منه شكرا
أخي الفاضل، نحن موقع إخباري ذو مصداقية ولا ننشر الأخبار الزائفة أو المضللة. وهذا الخبر مطروح للنقاش في الدول الأوروبية التي أشرت إليها بالاسم، ويمكنكم التحقق من ذلك إن أحببتم. شكرًا لاهتمامكم ومتابعتكم، ونحن رهن إشارتكم
ابلغ من العمر 67 سنة ولله الحمد اسوق افضل من الشباب المتهورين طبعا يجب اللجوء الى فحوصات طبية ونفسية لكل سائق مهما كان عمره اسال الله ان يحفظنا و كل سائق من كل مكروه وكذلك لا اريد تسليم سيارتي لاحد فهذا حكم جائر
في الحقيقة 65 عام يالاه خاص بنادم إشد رخصة السياقة حيت عاد كايدير عقلو.
كاينين غا المتهورين